قضيت بالمؤسسة سنة دراسية واحدة كانت من أجمل السنوات التي قضيتها كمكلف بمهمة في إطار ترشيد الفائض, فقد سبق لي أن التحقت بمجموعة مدارس تسليت و قبلها بإعدادية ابن تومرت و حقيقة مدرسةتازناخت كانت الأفضل على كل المستويات: فضاء جديد وجيد أطر كفأة و نشيطة و منسجمةو عمل دؤوب و للأسف فإن الحظ عاكسني فقد حرمتني آليات الحركة الإنتقالية اللعينة من الإلتحاق بها رسميا. لكن ما العمل؟ هذه مشيئة الله تعالى. ---------- أستاذ -
2009