درست بالمؤسسة خمس سنوات ، و كانت آنذاك تعرف مردوديتها شيئا من التراجع بعد أن كانت لها الريادة في المنطقة. و من ذاك التاريخ عرف مسارها كثيرا من الاختلالات في التسيير و كذا البنيات التحتية ... لكن في السنوات الخمس الاخيرة و بعد زيارات متعددة قمت بها الى المؤسسة آخرها قبل 25 يوما من كتابة هذه السطور لاحظت تحسنا ملحوظا في التسيير و كذا البنية التحتية و عدد التلاميذ المتزايد سنة بعد سنة ... مع قلة الأساتذة و اعتماد استاذ لكل قسمين و دمجهما في حجرة دراسية واحدة.. مما يؤدي الى الاكتظاظ و قلة المردودية لدى التلاميذ .... ---------- تلميذ -
1991