المؤسسات التعليمية بالمغرب

مجموعة مدارس الصفصاف

الصفحة الرئيسية

معلومات المؤسسة

السلك: الابتدائي
نوعها: مجموعة مدارس
مجموع الأعضاء: 5
تسجيل عضوية في المؤسسة
خريطة غير موجهة

العضو الأكثر نشاطا على مستوى المؤسسة

الاسم: زين الدين
الصفة: التدريس
مسجل يوم: 2011-03-26
مجموع النقط: 2.2

إعلانات


ساهم في تحديد موقع
مجموعة مدارس الصفصاف
في صفحة مشاهدة المؤسسة عبر خرائط أقمار google

كيف أقوم بذلك؟

ملاحظة: سيختفي هذا الإشعار بعد تحديد موقع المؤسسة على الخريطة في صفحة مشاهدة المؤسسة بأقمار google




للمقبلين على الإمتحانات المهنية

تعتبر ديداكتيكية الدعم البيداغوجي واحدة من أهم الديداكتيكيات المستحدثة في العملية التعليمية التعلمية، ضمن المنهاج الدراسي، والتي كانت نتيجة مراجعة هذه العملية. وتتجلى فيما يلي:

1. ديداكتيكية الأهداف البيداغوجية التي أدت إلى تنظيم العمل ومنهجته. وذلك بتحديدها لمستويات الأهداف وصنافاتها والوقوف عند الأهداف السلوكية بشكل دقيق قابل للقياس والملاحظة.

2. ديداكتيكية التقويم البيداغوجي التي فتحت أمام المدرسين مجالا جديدا للتقويم، يمكن بفضله إتباع أساليب وتقنيات، تكشف عن النتائج المراد الوصول إليها بشكل سليم.

3. وأخيرا ديداكتيكية الدعم البيداغوجي التي ترتكز بالأساس على الفوارق الفردية التي من اللازم مراعاتها بشكل حقيقي في الممارسة التعليمية التعلمية، بهدف إزالة الهوة بين الضعيف والقوي داخل الفصل.

I- معنى الدعم البيداغوجية:

منذ المنطلق، يجب التمييز بين الدعم البيداغوجي والبيداغوجية التعويضية (دروس التقوية). ذلك أن البيداغوجية التعويضية تعني دعما وتقوية منطلقين من المدرسة ليصلا إلى خارج المدرسة (البيت مثلا). وتهدف البيداغوجية التعويضية إلى تعويض أطفال الفئات الاجتماعية الدنيا، لما يشعرون به من حرمان ونقص وفوارق، ترجع بالأساس إلى انتماءاتهم الأسرية، وطمس الفوارق الموجودة بين قيم أسرهم وقيم المدرسة.

أما ديداكتيكية الدعم البيداغوجي، تتحدد بالأساس، , في كونها مجموعة من الوسائل والتقنيات البيداغوجية التي تتبع داخل الفصل أو خارجه، في شكل أنشطة وممارسات، بهدف تلافي ما قد يعترض المتعلمين من صعوبات معرفية على الخصوص، تحول دون إبراز القدرات الحقيقية والإمكانات الفعلية للمتعلمين.

وتهدف هذه الديداكتيكية إلى خلق نوع من التجانس داخل عناصر الفصل، وتجاوز كل أشكال التعثر والتأخر التي تعرقل سير عملية التعليم الطبيعي لدى المتعلم. وذلك بإعطائه فرصا لتدارك مجالات ضعفه. وكل ذلك من أجل إبعاد هذا المتعلم عن الرسوب والتخلف الدراسي.

II- أنواع الدعم:

تختلف أنواع الدعم باختلاف الأهداف المراد تحقيقها. ومن أهم صور الدعم:

1. الدعم النظامي والدعم التكميلي:

1. 1. الدعم النظامي: يتم داخل المدرسة، وتشارك فيه الأطراف المعنية من مدرسين ومؤطرين واختصاصيين في التوجيه وعلم النفس المدرسي.

2. 1. الدعم التكميلي: وهو ما تساهم فيه القطاعات الموازية، كالتعاون المدرسي والجمعيات (جمعية الآباء مثلا)، والإعلام المدرسي.

2. الدعم الداخلي والدعم الخارجي:

1. 2. الدعم الداخلي: هو ما يمكن أن يقدم من أنشطة داعمة داخل الفصل، في مختلف الوحدات التعليمية وفق خطة مبرمجة بشكل دقيق. وذلك ما يمكن أن يقدم من أنشطة داعمة خلال الدرس، وبين فقراته أو عند نهاية مجموعة من المراحل.

2. 2. الدعم الخارجي: هو ما يمكن أن يقدم من أنشطة وممارسات خارج الفصل كأنشطة تكميلية ذات صلة بمحتوى الدرس أو من وحدات أخرى، في شكل دروس خاصة وأنشطة التقوية.

3. الدعم الفوري والدعم المرحلي:

1. 3. الدعم الفوري المستمر: يقوم هذا الدعم على تتبع العمليات والأنشطة التي يتضمنها الدرس، وتعيين الثغرات والتعثرات التي تعترض المتعلمين خلال تطبيقها فورا، لدعمها بشكل صريح ومباشر، وأحيانا بشكل ضمني، يتمثل عادة في مجموع الأنشطة التي يلجأ إليها المدرس بشكل آلي، كالإعادة والتكرار والتوضيح والتشخيص والتصحيح…

2. 3. الدعم المرحلي: يتم عادة بعد تراكم عدد من المعارف والخبرات. أي بعد تقديم سلسلة من الدروس في مرحلة دراسية معينة. وهذا النوع من الدعم، يستلزم تخطيطا محكما، يساعد على انتقاء عناصر برنامج تدعيمي وظيفي، يخدم، أولا، الحالات المتعثرة، وهي المستهدفة، ثم يعمق، ثانيا، فعاليات الآخرين ويطور وينمي فهمهم.

III- عمليات الدعم:

هناك مراحل يستند إليها الدعم في أنواعه المختلفة:

1. تشخيص المظاهر والسلوكات التي سيخضع لها الدعم على أساس أن يكون هذا التشخيص كاملا وشاملا لجميع مستويات الشخصية؛ المعرفي والوجداني والسلوكي (الحس حركي). ويعتمد التشخيص هنا على الملاحظة المستمرة، وهي الأساس في التعليم الأساسي، وكذلك التقويم بمختلف أنواعه.

2. حصر المظاهر السلوكية التي تدعو إلى إدخال أساليب الدعم، وذلك برصد مظاهر القصور والتعثر والنفور، كصعوبة الفهم وانعدام الدافعية وعدم القدرة على التركيز والانتباه…

3. تقرر طرائق الدعم وفق الأسباب التي نتج عنها التعثر، بناء على الإمكانات المتوفرة.

IV- إجراءات عملية للدعم:

يصعب وضع استراتيجية لتجاوز مختلف الثغرات. ولكن يجدر بنا ذكر بعض الإجراءات العملية الكفيلة برفع مستوى الدعم، وهي:

1. العمل على تجاوز التلقين واللفظية، واعتماد تقنيات التنشيط.

2. تكييف مراحل ومحتويات الدرس لمستويات الفصل.

3. تجاوز المواقف الوجدانية السلبية.

4. خلق مواقف تعليمية وتذليل الصعوبات أمام المتعلمين المتعثرين في مواقف معينة.

استنتاج عام:

إن ديداكتيكية الدعم البيداغوجي عملية لازمة لتصحيح كل تعثر دراسي أبرزته ديداكتيكية التقويم، على الأقل في شكليه التكويني والإجمالي. ومن هنا يجب التأكد على أنه لا دعم بدون تقويم، فنوع الدعم وبناؤه وأساليبه، كلها عمليات تختلف حسب الوضع الذي يقدمه التقويم البيداغوجي. فالدعم بهذا المعنى، يجد موضوعه في تصحيح نتائج عملية التعثر الدراسي، باعتبار عوامل متباينة لهذا التعثر، تتراوح بين الذاتي المرتبط بالشخصية، والسوسيو/ثقافي والديداكتيكي. وتبعا لهذه العوامل واختلافاتها، تتحدد هوية الدعم البيداغوجي.

فالدعم البيداغوجي ليس عبارة عن مراجعة للدروس، وإنما هو بناء نسقي وخطة محكمة لتصحيح المسار الديداكتيكي البيداغوجي الذي اعتراه التعثر، فحال دون تحقيق أهدافه. إلا أنه ليس لصيقا بالمدرس، كما يعتقد البعض، وإنما هو إجراء يساهم فيه كل الشركاء، وخاصة المتعلم المتعثر، وجماعة الفصل، إضافة إلى إسهامات الفعاليات الأخرى كالآباء وخبراء التربية وغيرهم.

وتبعا لهذا، يكون الدعم البيداغوجي درسا متكامل العناصر والمكونات، كأي درس آخر، متضمنا لكل مكونات العملية التعليمية التعلمية والعمليات الديداكتيكية، من أهداف ومحتويات وطرائق وأنشطة ووسائل وتقويم.

فبعد إجراء الدعم، لا يمكن أن نعتقد أن التعثر قد زال، وإنما لا بد من تقويم هذا الدعم وحساب معدل التطور في تجاوز التعثر الدراسي، وإلا فإن الدعم هو نفسه متعثر، يجب إعادته في أشكال أخرى.

mustapha laassel: 20/05/12





زين الدين | 19/05/12
بسم الله الرحمان
كما تمت الإشارة الى ذلك من قبل ، شهدت م/م الصفصاف صبيحة يوم السبت 19/05/2012نشاطا رياضيا بامتياز وهو العدو الريفي،حيث تمت برمجة اربع مراحل لهذا النشاط؛وذلك وسط تفاعل جميع التلاميذ و سعادتهم رغم الرياح التي كانت عاتية لكن ابوا إلا المشاركة و تشجيع اصدقائهم ايمانا من الجميع باهمية الأنشطة الموازية التى لاتخفى على كل من كان له قلب او القى السمع وهو شهيد.
وعلى العموم،فقد افتتح هذا النشاط بترديد التلاميذ للنشيد الوطني جماعة، بعد ذلك تم تفييء التلاميذ الى خمس فئات متوازنةو منسجمة عمريا و بدنيا وهي كالتالي:
1فئة الصغار ذكور،وضمت 15متسابقا.طول السباق دورتين حول ساحة المدرسةحوالي 260متر لكل دورة.
2فئة الصغار اناث وكذلك ضمت 15 مشاركة.(دورتين)
3الفئة المتوسطة وضمت 8 متسابقين من الذكور فقط.(4دورات)
4فئة الكبار ذكور وفيها 7 عناصر.(7دورات)
5فئة الكباراناث و فيها 15 مشاركة من اجل قطع مسافة 5 دورات...
وقد مرت جميع اطوار السباق في جو رياضي جميل،
حيث ابدى المتسابقون حماسا وافيا و كبيرا و تنافسية عالية و شريفة.....
وبعد انتهاء السباقات الخمس،جاءت اللحظة التي ينتظرها الجميع وهي لحظة توزيع الجوائز على الفائزين بالسباقات(الأول و الثاني في كل مرحلة)والنتائج كالتالي:
اـ فئة الصغار اناث:الرتبة1:فاطمة ايت لمقدم الرتبة2:ايت عيشة زهرة.
2ـ فئة الصغار ذكور،الرتبة1:تزارين ايوب.الرتبة 2:قايسي محمد.
3ـ فئة الكبارذكور،الرتبة1:حساين اكلالي.الرتبة2:ايت ماما معاد.
4ـ فئة الكبار اناث،الرتبة1:مريم اسهيل.الرتبة:2:اكلالي عائشة.
5ـ الفئة المتوسطة،الرتبة1:خالد وحدى.الرتبة2:عامري ميمون.
وبعد توزيع الجوائز،كانت للسيد المدير مداخلة شكر خلالها التلاميذ و الأستاذين مصطفى لعسل و محمد مراوي الذين تحديا الصعاب من اجل انجاح هذا العمل في موعده.
وفي الختام اعطيت لبعض التلاميذ فرصة ابداء ارائهم و التعبير عن شعورهم حول السباق خاصة وحول حياتهم المدرسية عامة...وقد أخذت صور تذكارية بغاية تخليذ هذه الحدث الرياضي..............
التقرير من اعداد الأستاذ:شكير وهموري
----------
التدريس
زين الدين | 17/05/12
الأستاذ التلميذ..........المدير.
اي فعل تربوي يراد منه بناء و تكوين انسان قوي ذو شخصية قادرة على ايجاد الحل المناسب و مواجهة وضعيات مركبة...وهذا هو دور الثالوث البيداغوجي الذي لا محيد عنه من اجل انجاح و تفعيل دور المدرسة المغربية...
لنبدأ بالعنصر الأول وهو المتعلم،فلا يخفى على اي متخصص في علم التربية ان اي تلميذ يأتي الى المدرسة مشبعا بتمثلات عن نفسه وعن الآخر و عن الوجود بصفة عامة...فأسرته تصقله وفق تصوراتها للحياة ،تشحنه بافكارو رؤى قد تكون صحيحة او مغلوطة...
التلميذ ضحية اصلاحات مست قطاع التعليم منذ الإستقلال،كل حزب بما لديهم فرحون،ويفرضون على ابناء الشعب ان يفرحوا به.
وثمان سنوات في الفعل التربوي،والإحتكاك بمتعلمي م/م الصفصاف،علمتني انهم ضحايا بكل ما تحمل الكلمة من معنى،ضحايا الوسط المعيشي الذي لا يرحم،رعي الأغنام في اعالي الجبال منذ نعومة الأظافر،ازمة الروتين اليومي و ضيق الأفق،وهنا استحضر ان تلميذة قالت لي بنبرة الأسف انه من المستحيل مغادرة تفريت ـ الدوار الذي تنتمي اليه المركزية ـ فكيف لهذه التلميذة النابغة و النادرة و التي تفهم الأمور وهي\"طايرة\" ان تقول هذا الكلام ان لم تكن سمعته من اسرتها.
التلميذ القروي يعاني حتى فاضت المعاناة الى الأستاذ ذلك القادم من بعيد حاملا معه اماله و الامه،همومه و ايامه.......
رحل الى القرية فاصطدم بواقع اخر، اغلبهم وجدوا فيه انفسهم في غفلة من الزمن..ومنذ ان وطأت قدماه تراب القرية رمى وراء ظهره اساطير مركز التكوين.........
الأستاذ في القرية كحارس السجن،مسجون ولم يرتكب ذنبا..كل همه جمع الماءو تصفيته، و البحث عن شبكة الهاتف المحمول وتناسي شيء اسمه الكهرباء...
فكيف لشخص هذا هو حاله ان نطالبه بالتضحية و نكران الذات،والتغاضي عن الامه و عن جوعه و عن تصرفات مديرين كل همهم هو مراقبة حضور الأستاذ و تعيين\"بركاكة\" من الدوار لأداء المهمة مجانا،،فيتناسى هذا المدير انه كان يوما ما في نفس حاله،غارقا بين ضجيج التلاميذ ،انه يوما ما ضرب السبورة بعنف،انه يوما ما كره مديره الذي منحه نقطة يتيمة فدعا عليه بالويل و الثبور...لكن الهاتف و الحاسوب المحمولين و الأجرة المعتبرة انسته ماضيه التعيس....
ان التضحية ان لم تاتي من جميع الجهات فلا معنى لها،فالأستاذ وحده مفروض عليه ان يضحي دائما، بدعوى كونه يتقاضى راتبا و انه صاحب علاقة مباشرة مع المتعلم...
فالتلميذ بحاجة لإستاذ طموح و متفرغ و مرتاح البال و يتمتع بشروط العمل،وهذا ما لن يكون اذا لم يقابله مدير كفء و متحكم في علم الإدارة و التوجيه،مدير يعي ان وجوده ضروري لسير المرفق العمومي بشكل طبيعي،مدير ليس همه ان يراقب مواظبة الأستاذ فقط...مدير دائم الحضور و الإستفسار عن احوال اساتذته و تلامذته...مدير متواضع و قائد و صارم و متسامح وليس مديرا يسبح في نهر و المدرسة في نهر اخر...مدير يضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه الاعتداء على حرمة المدرسة و التطاول على ممتلكاتها.....
ولا ننسى الحديث عن دور المفتش،فالأستاذ بحاجة الى مفتش ياخذ بيده ويمكنه من اليات التربية و مستجداتها،مفتش لا يلعب دور شرطي..مفتش يتفهم ظروف عمل الأستاذ،فيعينه و ينصحه و يوجهه و يؤطره....
بهذه الشروط فقط تتحقق مدرسة ناجحة تحب تلامذتها و يبادلونهآنفس الشعور،و منفتحة على محيطها...و مؤمنة بالتغيير و رافضة للعقول المتحجرة.....
على الاستاذ اولا و المدير ثانيا و المفتش ثالثا ان يدركوا انهم كلهم في خدمة المتعلم،وان يجتهدوا لصالح المتعلم كل من موقعه...
هكذا فقط يمكننا الحديث عن التضحية و نكران الذات،اما ان كان من جهة واحدة فهو احتراق حتى الإختفاء و الإنقراض
----------
التدريس
chaki zinden | 16/05/12
النقوب وأزمة المياه المفتعلة
تمر جماعة النقوب القروية التابعة لتراب اقليم زاكورة،شأنها شأن باقي مدن و قرى المغرب بأيام و ليالي شديدة الحرارة ....لكن لعل ما يميز النقوب عن غيره هو مصادفة الإرتفاع المهول لدرجات الحرارة بأزمة مياه طاحنة لا تبقي و لا تذر...
أزمة مياه لأن الصنابر خاصمت الماء و خزان المياه اليتيم داخل الجماعة يعاني الترهل والتقادم و جنباته متحللة،واخشى ما أخشاه هو انهياره في اية لحظة فيبدأ موسم الهجرة الى المجهول...
اما الأساتذة الذين ينحدر اغلبهم من مناطق و مدن بعيدة فلا حول لهم و لا قوة،ينتظرون الساعات الطوال امام الصنبور لعله يجود بقطرة ماء .......
فكيف لهؤلاء ان يتفرغوا لمهنة التدريس واعداد الجذاذات و شغلهم الشاغل هو نقطة ماء وسط هذا اللهب الحارق للحجر و الشجر و البشر......
أزمة مياه مفتعلة نتيجة سوء التدبير ،نتيجة تطاحنات سياسوية ضيقة...اننا نحن الأساتذة القابعين في غياهب و جبال النقوب بين مطرقة القسم الحار و الجامد و بين سندان انعدام المياه.........ففي هذه الأيام لا نحسن الا الإستماع لخرخرة الصنبور و ملء القنينات و الكؤوس بالماء .....ولا نجد بين ايدينا الا التيمم للصلوات...
فاين نصيب آلتلميذ من كل هذا؟؟؟؟؟؟؟
----------
professeur
زين الدين | 16/05/12
اتقدم بأزكى التبريكات و التهاني الى الأخ و الأستاذ الفاضل مصطفى لعسل بمناسبة اختياره مشرفا على صفحة م/م الصفصاف، ولي يقين انه سيقوم بهذه المهمة على احسن وجه........
----------
التدريس
Mustapha laassel | 05/05/12
Ecole esafsaf est localisée dans une chaine montagneuse de Saghro,située au nord est de la province de zagora,dans la région sous massa draa.Elle est caractérisée par un relief montagneux,un climat sec,chaud en été et froid en hiver.Elle dispose d\\\'eau potable,de l\\\'éctricité et de latrines.le centre de santé qui se trouve à nkoub est loin de 10 km mais la région a bénificié des visites de l\\\'équipe mobile meme si les préstations fouies ne répondent pas à tous les besoins da la population. LES PRINCIPAUX PROBLEMES AUX QUELS SONT CONFRONTES LES ENFANTS DE LA REGION: _l\\\'nsuffisance de l \\\'infrastructure des écoles. _ manque d\\\'une couverture des douars par le préscolaire. _ l\\\'abandon scolaire entre le primaire et le collége (surtout les filles)
----------
prof


لم يضف بعد أي شريط في مكتبة مقاطع أشرطة اليوتوب الخاصة بـ مجموعة مدارس الصفصاف.
إضافة أشرطة يوتوب من اختصاص الأعضاء المسجلين عضويتهم في المؤسسة.
فإذا كنت عضوا، المرجو تسجيل الدخول. أو سجل عضوتتك انطلاقا من وصلة تسجيل العضوية أعلاه.




Ali Ouchaali
م/م الصفصاف// م/م أيت أوزين
زين الدين
تدخلات التلاميد
زين الدين
الفائزين بالسباق

انضم إلى مجموعتنا في facebook

مشاركة الصفحة:

مشاركة رابط الصفحة:


فكرة وتصميم وبرمجة الموقع: أحمد زربوحي
للتواصل: e-mail: etenma@gmail.com