المؤسسات التعليمية بالمغرب

مجموعة مدارس تارماست

سجل تواصل رواد المؤسسة

معلومات المؤسسة

السلك: الابتدائي
نوعها: مجموعة مدارس
مجموع الأعضاء: 1
تسجيل عضوية في المؤسسة
خريطة موجهة

العضو الأكثر نشاطا على مستوى المؤسسة

لا يوجد عضو نشيط
سجل عضويتك في المؤسسة

إعلانات

التسجيلات

المراسل | 15/01/12
تارماست تتشبث بالحياة رغم الداء والأعداء
بعد الصراعات الطويلة والتلاعبات التي تغاضت عنها النيابة والأكاديمية، بل كانتا أحد الأطراف الرئيسية فيها، تعيش مجموعة مدارس تارماست نوعا آخر من التسيب والفوضى . فبعد الغياب الطويل لمدير المؤسسة بسبب الرخص، أطل علينا رجل طويل القامة قيل أنه يسير المؤسسة إلى أجل غير مسمى بعلم النائب... فما حقيقة هذا المسير الجديد؟ وكيف كانت علاقته مع المدير (خصمه اليوم) ومع زملائه في العمل؟ وما علاقته بالنيابة؟
هو أستاذ رسم مؤخرا بمساندة المدير بعدما كان عرضيا. كانت تربطه بالمدير علاقة مبنية كلها على المصالح المشتركة الضيقة وله مع كل أستاذ حكاية. فبعد محاولة تشويه سمعة العاملين معه أمام السكان كما فعل بفرعيته للأستاذة ( ن. م )، وصل به الخبث في العديد من الحالات إلى محاولة توريط بعض الأساتذة العاملين معه في قضايا جنائية وعلى رأسهم الأستاذ ( أ. أ ) فحرر العرائض و الشكايات وجمع التوقيعات من بعض الأساتذة ضعاف النفوس الذين يتلونون كالحرباء، كل هذا بمباركة رئيسه أيام كانا يعيشان الصداقة الجوفاء.
وتأتي نقطة التحول حين انتهت المصالح الشخصية وانقلبت الصداقة التي كانت مبنية كلها على الغدر والاستغلال إلى عداوة وصلت ملفاتها إلى المحاكم والجميع يعلم ما يجري الآن بالمجموعة من أفلام هيتشكوكية وأحداث يندى لها الجبين ... آخرها قضية الاعتداء وسط ساحة المؤسسة ليوم السبت 29/10/2011 حيث نقل المدير في سيارة الإسعاف إلى المستشفى الإقليمي قائلا أنه تعرض لاعتداء من طرف هذا المتملق الذي كلفه النائب بالمؤسسة، وقد كان هذا اليوم يوما مظلما على المؤسسة حيث عرف حضور الضابطة القضائية لأخذ التصريحات وحضور النائب أيضا وتوقيف الدراسة وزرع الخوف في نفوس التلاميذ، فتعددت التحقيقات ... لقد كانت وصمة عار على المؤسسة ( أنا لست شاهدا في هذه القضية لا مع الأستاذ ولا ضد الأستاذ، لا مع المدير ولا ضد المدير ).
ما سر ارتباط النيابة به؟
علاقته بالنيابة علاقة مشبوهة بكل المقاييس، فتملقه للسيد النائب وقيامه بأمور تشمئز من فعلها النفوس الكريمة. جعل منه الأستاذ المثالي والقدوة في نظر أمثاله وهو يعلم علم اليقين أن هذا الأستاذ يسير به إلى الهاوية. فكلفه شفويا بتسيير المؤسسة دون حق أو قانون خصوصا وأن هذا الشخص أحد الأطراف الرئيسية الرئيسية في المشاكل التي تعرفها المؤسسة وهو أحد رؤوس الفتنة ... فأصبح المتملق يقرر، يوزع الأدوار، يبر?ـ? داخل المؤسسة، يكلم النائب هاتفيا، يراسل النيابة بالغياب ، يتستر على تغيبات أصدقائه المتعفنين، حتى المضربون راسل النيابة أنهم تغيبوا،. إنها شبكة تنخر هذا المؤسسة وتسير بها إلى المجهول.
وفي الختام، نقول للنائب لقد تذمرنا... لقد سئمنا من هذه التصرفات ، وليعلم هذا المتملق أننا لم نعد نطيق مجيئه وزيارته لنا وسيكون القادم أسوأ إن هو تطاول على أسياده أو حاول الاقتراب منهم أو من قاعاتهم...
كما نقول للسيد النائب:
أليس من الحكمة أن تجمع أساتذة المؤسسة لاختيار الطريقة المناسبة لتسيير المؤسسة في هذه المرحلة الحرجة؟
أليس من الحكمة أن تبعد هذا الشخص عن التدخل في تسيير المؤسسة نظرا لسوابقه؟
أليس من الحكمة أن تقول لهذا الشخص قم بواجبك كمدير مساعد بفرعيتك فقط ودع عنك الفرعية الأخرى فلها مديرها المساعد؟
أليس من الحكمة أن تكلف مدير مؤسسة قريبة بتسيير مؤسستنا ؟

----------
أستاذ


مشاركة رابط الصفحة:



الإسم والنسب أو اسم الشهرة:


المهنة أو الصفة:


التوقيـــــــــع:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة


فكرة وتصميم وبرمجة الموقع: أحمد زربوحي
للتواصل: e-mail: etenma@gmail.com