المؤسسات التعليمية بالمغرب

مجموعة مدارس ازفزافن

تقارير الأنشطة التربوية

معلومات المؤسسة

السلك: الابتدائي
نوعها: مجموعة مدارس
مجموع الأعضاء: 2
تسجيل عضوية في المؤسسة
خريطة موجهة

العضو الأكثر نشاطا على مستوى المؤسسة

الاسم: عبد الله ولد الحاج
الصفة: مدرس
مسجل يوم: 2011-08-08
مجموع النقط: 61.79

إعلانات

نص التقرير:
الشواهد التقديرية
يـــــــــوم: 22 - 01 - 12 | القـراءات: 2599

يلعب التحفيز المعنوي دورا بارزا في إذكاء روح التنافس الإيجابي بين المتعلمين، فهو يعمل على تثمين المجهودات المبذولة من طرف المجدين ، كما يقوم بشحذ همم بعض المتعلمين المتأخرين للحاق بزملائهم المتقدمين ، ولذلك بات من الملح أن تعمل كل مؤسسة تعليمية على حفز روادها من المتعلمات والمتعلمين وتشجيعهم على كل ما يبذلونه من مجهود مهما كان بسيطا، في أفق تعميم ثقافة التحفيز والتميز على مختلف مرافق التربية والتكوين.

ولعل من أبرز وسائل التحفيز المعنوي، في المؤسسات التربوية والتعليمية، الشهادات التقديرية ورسائل الشكر والامتنان وبطاقات التشجيع والتنويه، التي تسلمها تلك المؤسسات، إما دوريا أو سنويا، لكل المجدات والمجدين من الأطر الإدارية والتربوية أو من المتعلمات والمتعلمين.



تقييم:

0

0

مشاركة رابط الصفحة:


التعليق على التقرير عبر فيس بوك:

التعليق على التقرير في الموقع:
عبد الله ولد الحاج | مدرس | 20/11/12
أشكرك اخي الملياني لتعليقك الرائع على موضوعي. نعم أشاطرك الرأي في موضوع عوائق الجودة وخاصة منها العوائق المادية والمالية. فلكل جودة ثمن. ورغم ذلك لا بد أن ننطلق ولو من إمكاناتنا الذاتية البسيطة. فالأمر لا يحتاج إلى مزيد من الانتظار.
تحياتي ومودتي.
محمد الملياني | أستاذ | 29/09/12
نعم اخي عبد الله ان من أحسن الاساليب المحفزة على التعلم هي الشواهد التقديرية ذلك لان التلميذ يحس بانه قدم شيئا واثيب عليه ،خاصة اذا كانت الشهادة المسلمة له موضوعة في اطار خشبي جميل ملفوفة في غلاف أجمل ، ففي هذه اللحظة يحس بأنه موجود، ويكسب الثقة في النفس فتكون له حافزا على الاجتهاد والعطاء ، ونفس الامر يحس به رفاقه ، فيحذون حذوه ويتمنون الوصول الى ما وصل اليه ، وبحكم التجربة المتواضعة في الحقل التربوي ، قمنا بتجريب هذه العملية في المسابقات ، كما أعددنا شواهد تقديرية وجوائز رمزية للمتفوقين الثلاثة الاوائل فلاحظنا اهتمام التلاميذ الآخرين ودخولهم في خط المنافسة على المراتب الاولى مما حسن من نسبة المعدلات في الاقسام ،وفي المؤسسة عموما،
غير اننا نصطدم بالعائق المادي خاصة اذا اردنا ان نخصص شواهد وجوائز قيمة ، من هنا نتساءل ماهو دور منحة جمعية دعم مدرسة النجاح، واذا لم تكن خادمة للعمل التربوي فما جدواها اذن ، ومع التبويب خصصوا للاندية 4000 درهم ، هذا المبلغ لايكفي حتى في شراء اوراق الشواهد التقديرية ، اذا كنا نعمل على تحقيق الجودة في العمل التربوي فيجب علينا تخصيص ميزانية لا يستهان بها لتمويل مشاريعنا التربوية ، فنحن نريد الجودة لكن اذا كانت بابخس ثمن ، هذا غير معقول على حد قول الشاعر :
ومتى يصح في الأذهان شئ --- اذا احتاج النهار الى دليل
...........................................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

المهنة أو المهمة:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة

فكرة وتصميم وبرمجة الموقع: أحمد زربوحي
للتواصل: e-mail: etenma@gmail.com