المؤسسات التعليمية بالمغرب

عزيز الصادقين

مواضيع التربية والتكوين

معلومات عزيز الصادقين

الاسم: عزيز الصادقين
المؤسسة: مجموعة مدارس الضفاف أرو
المهمة: أستاذ
مسجل منذ: 2011-10-04
آخر تواجد: 2012-03-05 الساعة 21:36:06
مجموع النقط: 0.3

إعلانات

موضوع المشاركة:
بيداغوجيا الإدماج:ماهيتها،خصائصها...
يـــــــــوم: 05 - 03 - 12 | القـراءات: 1710

بيداغوجيا الإدماج:ماهيتها،خصائصها...


الإدماج: هو نشاط ديداكتيكي يستهدف جعل التلميذ يحرك مكتسباته التي كانت موضوع تعلمات منفصلة من أجل إعطاء دلالة ومعنى لتلك المكتسبات.
إنه يأتي عند نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية أو تحقيق الهدف النهائي للادماج O.T.I


المتعلم وسيرورات الإدماج خلال التعلم
إن إدماج المكتسبات طريقة شخصية وفردية بالأساس، وهي لا تتعارض مع الممارسات العادية في القسم، ولكن تأتي لتكملها.
يجب ألا ننسى أن اعتماد بيداغوجيا إدماج المكتسبات تفترض حاجة التلميذ إلى بناء مجموعة من الاكتسابابت/ والتعلمات العادية، ولهذا فسيرورات التمدرس اليومية ينبغي أن تزوده بما يلزم لكي يستطيع بناء أو تطوير هذه التعلمات الدقيقة الأساسية في تكوين الموارد.
ما هي خصائص نشاط الإدماج؟
1. إنه نشاط يكون فيه التلميذ فاعلا.
2. هو نشاط يقود التلميذ إلى تعبئة مجموعة من الموارد: (معارف- معرفة الفعل- معرفة التواجد) أو تحريكها أو توظيفها، استثمارها في حل وضعية – مشكلة دالة. ليس بمنطق تراكمي ولا تجميعي فارغ من المعنى.
3. هو نشاط موجه نحو كفاية أو نحو هدف إدماج نهائي: إنه نشاط لم يرتكز على حل وضعية مشكلة / أو وضعية دالة. إنه نشاط يتوخى تنمية كفاية، ويعد التلميذ لممارسة الكفاية،لهذا ليس من الضروري انجاز تعلمات منفصلة. فالكفاية ذاتها تتكون وتتطور عبر مجموعة من الأنشطة.
4. إنه نشاط ذو معنى، فهو ينبني على استثمار وضعيات دالة... والوضعية الدالة يجب أن تكون قريبة من محيط المتعلم. إنها تشرك التلميذ، وتعبئ مكتسباته من اجل حل مشكلة دالة.
5. إنه نشاط متمفصل حول وضعية جديدة. إنها تتجاوز مستوى التمرين العادي ولهذا، يجب ألا تكون الوضعية قد سبق حلها من طرف تلميذ أو مجموعة ما. كما أنه ينبغي عدم الخلط بين جل المشكلات وبين التطبيق الذي يعرف فيه التلميذ المورد الذي سيوظفه. فنحن سنمارس الكفاية إذا كانت المشكلة المطروحة تحرك مجموعة من المعارف والقواعد والعمليات والصيغ... والتي يرجع إلى التلميذ اختبار وتحديد ما يفيده في حل المشكلة."
لماذا نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد
http://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=269989

تعني تنمية الكفاية إقدار التلميذ على حل وضعية – مشكلة دالة، تنتمي إلى فئة معينة من الوضعيات. ومن الأجدر تدريب التلميذ على حل هذا النمط من الوضعيات المعقدة خلال نشاط، أو أنشطة منظمة لتحقيق ذلك الهدف.
ونرى من الأفضل أن نطلق على هذه اللحظة التعليمية (الجماعية بالضرورة) مصطلح "نشاط الإدماج" بدل مصطلح "وضعية الإدماج" لأن كلمة "وضعية" تشير إلى الوضعية – المشكلة الدعامة (أي: سياق معين أو معلومة أو تحديد مهمة)، أكثر من التنظيم البيداغوجي المرتبط بها.
والواقع أن المدرس قد يتقن إعداد وضعية إدماج جيدة تناسب الكفاية المستهدفة،... وينبغي أن نفهم "نشاط الإدماج" باعتباره نشاطا تعلميا تدعو فيه التلميذ لإدماج مكتسباته من في حل وضعية إدماج"
متى نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
"يمكن أن نجا إلى أنشطة الإدماج في أية لحظة من التعلم، لاسيما في نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية، أ, تحقيق الهدف النهائي للإدماج (O.T.I ).
[1][1]
وتتغير أنشطة الإدماج هاته حسب السياقات فأثناء التعلمات الإعتيادية، قد تكون أنشطة قصيرة ( لا تتجاوز دقائق معدودة لوضع مكتسبات جديدة ضمن سياق ما، أو في نهاية التعلم، وقد تمتد المدة: من ساعة إلى عدة أيام".
وضعيات إدماج المكتسبات
1. وضعية حل المشكلات: وهي وضعية استكشافية كتتويج لمجموعة من التعلمات.
2. وضعيات التواصل وهي نشاط إدماج مرتبط بالتعلمات المرتبطة باللغات.
3. وضعية مهمة معقدة: تنجز في سياق معطى، ويكون الإدماج ذو طابع اجتماعي (حملة تعبئة اجتماعية لحماية البيئة مثلا).
4. وضعية إنتاج حول موضوع معين: إنجاز عمل شخصي مركب يستهدف إدماج عدد من المكتسبات.
5 . وضعية زيارة ميدانية:ولكن لابد أن يتحدد معناها وأن تكون وظيفتها إنتاج فرضيات أو فحص نظرية ما.
6. وضعية أعمال تطبيقية مختبرية لابد ان تحرك نشاط التلميذ وتفرض استخدام طريقة علمية (الملاحظة، الافتراض، التجريب..)
7. وضعية ابتكار عمل فني: وهذا ادماج يرتبط بالإبداع ويجب أن يكون إبداعا حقيقيا. 8. وضعية تدريب عملي: وهي وضعية الدمج الذي يصل بين النظرية والتطبيق، أي أن يربط المتعلم بين ما يعيشه، وما يتعلمه، وما يستعمله، وقد يكون التدريب في بداية التعلم أو نهايته.
8. وضعية المشروع البيداغوجي: مشروع القسم شريطة أن يكون التلاميذ فاعلين في المشروع.

بيداغوجيا الإدماج:ماهيتها،خصائصها...


الإدماج: هو نشاط ديداكتيكي يستهدف جعل التلميذ يحرك مكتسباته التي كانت موضوع تعلمات منفصلة من أجل إعطاء دلالة ومعنى لتلك المكتسبات.
إنه يأتي عند نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية أو تحقيق الهدف النهائي للادماج O.T.I


المتعلم وسيرورات الإدماج خلال التعلم
إن إدماج المكتسبات طريقة شخصية وفردية بالأساس، وهي لا تتعارض مع الممارسات العادية في القسم، ولكن تأتي لتكملها.
يجب ألا ننسى أن اعتماد بيداغوجيا إدماج المكتسبات تفترض حاجة التلميذ إلى بناء مجموعة من الاكتسابابت/ والتعلمات العادية، ولهذا فسيرورات التمدرس اليومية ينبغي أن تزوده بما يلزم لكي يستطيع بناء أو تطوير هذه التعلمات الدقيقة الأساسية في تكوين الموارد.
ما هي خصائص نشاط الإدماج؟
1. إنه نشاط يكون فيه التلميذ فاعلا.
2. هو نشاط يقود التلميذ إلى تعبئة مجموعة من الموارد: (معارف- معرفة الفعل- معرفة التواجد) أو تحريكها أو توظيفها، استثمارها في حل وضعية – مشكلة دالة. ليس بمنطق تراكمي ولا تجميعي فارغ من المعنى.
3. هو نشاط موجه نحو كفاية أو نحو هدف إدماج نهائي: إنه نشاط لم يرتكز على حل وضعية مشكلة / أو وضعية دالة. إنه نشاط يتوخى تنمية كفاية، ويعد التلميذ لممارسة الكفاية،لهذا ليس من الضروري انجاز تعلمات منفصلة. فالكفاية ذاتها تتكون وتتطور عبر مجموعة من الأنشطة.
4. إنه نشاط ذو معنى، فهو ينبني على استثمار وضعيات دالة... والوضعية الدالة يجب أن تكون قريبة من محيط المتعلم. إنها تشرك التلميذ، وتعبئ مكتسباته من اجل حل مشكلة دالة.
5. إنه نشاط متمفصل حول وضعية جديدة. إنها تتجاوز مستوى التمرين العادي ولهذا، يجب ألا تكون الوضعية قد سبق حلها من طرف تلميذ أو مجموعة ما. كما أنه ينبغي عدم الخلط بين جل المشكلات وبين التطبيق الذي يعرف فيه التلميذ المورد الذي سيوظفه. فنحن سنمارس الكفاية إذا كانت المشكلة المطروحة تحرك مجموعة من المعارف والقواعد والعمليات والصيغ... والتي يرجع إلى التلميذ اختبار وتحديد ما يفيده في حل المشكلة."
لماذا نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد
http://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=269989

تعني تنمية الكفاية إقدار التلميذ على حل وضعية – مشكلة دالة، تنتمي إلى فئة معينة من الوضعيات. ومن الأجدر تدريب التلميذ على حل هذا النمط من الوضعيات المعقدة خلال نشاط، أو أنشطة منظمة لتحقيق ذلك الهدف.
ونرى من الأفضل أن نطلق على هذه اللحظة التعليمية (الجماعية بالضرورة) مصطلح "نشاط الإدماج" بدل مصطلح "وضعية الإدماج" لأن كلمة "وضعية" تشير إلى الوضعية – المشكلة الدعامة (أي: سياق معين أو معلومة أو تحديد مهمة)، أكثر من التنظيم البيداغوجي المرتبط بها.
والواقع أن المدرس قد يتقن إعداد وضعية إدماج جيدة تناسب الكفاية المستهدفة،... وينبغي أن نفهم "نشاط الإدماج" باعتباره نشاطا تعلميا تدعو فيه التلميذ لإدماج مكتسباته من في حل وضعية إدماج"
متى نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
"يمكن أن نجا إلى أنشطة الإدماج في أية لحظة من التعلم، لاسيما في نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية، أ, تحقيق الهدف النهائي للإدماج (O.T.I ).
[1][1]
وتتغير أنشطة الإدماج هاته حسب السياقات فأثناء التعلمات الإعتيادية، قد تكون أنشطة قصيرة ( لا تتجاوز دقائق معدودة لوضع مكتسبات جديدة ضمن سياق ما، أو في نهاية التعلم، وقد تمتد المدة: من ساعة إلى عدة أيام".
وضعيات إدماج المكتسبات
1. وضعية حل المشكلات: وهي وضعية استكشافية كتتويج لمجموعة من التعلمات.
2. وضعيات التواصل وهي نشاط إدماج مرتبط بالتعلمات المرتبطة باللغات.
3. وضعية مهمة معقدة: تنجز في سياق معطى، ويكون الإدماج ذو طابع اجتماعي (حملة تعبئة اجتماعية لحماية البيئة مثلا).
4. وضعية إنتاج حول موضوع معين: إنجاز عمل شخصي مركب يستهدف إدماج عدد من المكتسبات.
5 . وضعية زيارة ميدانية:ولكن لابد أن يتحدد معناها وأن تكون وظيفتها إنتاج فرضيات أو فحص نظرية ما.
6. وضعية أعمال تطبيقية مختبرية لابد ان تحرك نشاط التلميذ وتفرض استخدام طريقة علمية (الملاحظة، الافتراض، التجريب..)
7. وضعية ابتكار عمل فني: وهذا ادماج يرتبط بالإبداع ويجب أن يكون إبداعا حقيقيا. 8. وضعية تدريب عملي: وهي وضعية الدمج الذي يصل بين النظرية والتطبيق، أي أن يربط المتعلم بين ما يعيشه، وما يتعلمه، وما يستعمله، وقد يكون التدريب في بداية التعلم أو نهايته.
8. وضعية المشروع البيداغوجي: مشروع القسم شريطة أن يكون التلاميذ فاعلين في المشروع.
بيداغوجيا الإدماج:ماهيتها،خصائصها...


الإدماج: هو نشاط ديداكتيكي يستهدف جعل التلميذ يحرك مكتسباته التي كانت موضوع تعلمات منفصلة من أجل إعطاء دلالة ومعنى لتلك المكتسبات.
إنه يأتي عند نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية أو تحقيق الهدف النهائي للادماج O.T.I


المتعلم وسيرورات الإدماج خلال التعلم
إن إدماج المكتسبات طريقة شخصية وفردية بالأساس، وهي لا تتعارض مع الممارسات العادية في القسم، ولكن تأتي لتكملها.
يجب ألا ننسى أن اعتماد بيداغوجيا إدماج المكتسبات تفترض حاجة التلميذ إلى بناء مجموعة من الاكتسابابت/ والتعلمات العادية، ولهذا فسيرورات التمدرس اليومية ينبغي أن تزوده بما يلزم لكي يستطيع بناء أو تطوير هذه التعلمات الدقيقة الأساسية في تكوين الموارد.
ما هي خصائص نشاط الإدماج؟
1. إنه نشاط يكون فيه التلميذ فاعلا.
2. هو نشاط يقود التلميذ إلى تعبئة مجموعة من الموارد: (معارف- معرفة الفعل- معرفة التواجد) أو تحريكها أو توظيفها، استثمارها في حل وضعية – مشكلة دالة. ليس بمنطق تراكمي ولا تجميعي فارغ من المعنى.
3. هو نشاط موجه نحو كفاية أو نحو هدف إدماج نهائي: إنه نشاط لم يرتكز على حل وضعية مشكلة / أو وضعية دالة. إنه نشاط يتوخى تنمية كفاية، ويعد التلميذ لممارسة الكفاية،لهذا ليس من الضروري انجاز تعلمات منفصلة. فالكفاية ذاتها تتكون وتتطور عبر مجموعة من الأنشطة.
4. إنه نشاط ذو معنى، فهو ينبني على استثمار وضعيات دالة... والوضعية الدالة يجب أن تكون قريبة من محيط المتعلم. إنها تشرك التلميذ، وتعبئ مكتسباته من اجل حل مشكلة دالة.
5. إنه نشاط متمفصل حول وضعية جديدة. إنها تتجاوز مستوى التمرين العادي ولهذا، يجب ألا تكون الوضعية قد سبق حلها من طرف تلميذ أو مجموعة ما. كما أنه ينبغي عدم الخلط بين جل المشكلات وبين التطبيق الذي يعرف فيه التلميذ المورد الذي سيوظفه. فنحن سنمارس الكفاية إذا كانت المشكلة المطروحة تحرك مجموعة من المعارف والقواعد والعمليات والصيغ... والتي يرجع إلى التلميذ اختبار وتحديد ما يفيده في حل المشكلة."
لماذا نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد
http://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=269989

تعني تنمية الكفاية إقدار التلميذ على حل وضعية – مشكلة دالة، تنتمي إلى فئة معينة من الوضعيات. ومن الأجدر تدريب التلميذ على حل هذا النمط من الوضعيات المعقدة خلال نشاط، أو أنشطة منظمة لتحقيق ذلك الهدف.
ونرى من الأفضل أن نطلق على هذه اللحظة التعليمية (الجماعية بالضرورة) مصطلح "نشاط الإدماج" بدل مصطلح "وضعية الإدماج" لأن كلمة "وضعية" تشير إلى الوضعية – المشكلة الدعامة (أي: سياق معين أو معلومة أو تحديد مهمة)، أكثر من التنظيم البيداغوجي المرتبط بها.
والواقع أن المدرس قد يتقن إعداد وضعية إدماج جيدة تناسب الكفاية المستهدفة،... وينبغي أن نفهم "نشاط الإدماج" باعتباره نشاطا تعلميا تدعو فيه التلميذ لإدماج مكتسباته من في حل وضعية إدماج"
متى نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
"يمكن أن نجا إلى أنشطة الإدماج في أية لحظة من التعلم، لاسيما في نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية، أ, تحقيق الهدف النهائي للإدماج (O.T.I ).
[1][1]
وتتغير أنشطة الإدماج هاته حسب السياقات فأثناء التعلمات الإعتيادية، قد تكون أنشطة قصيرة ( لا تتجاوز دقائق معدودة لوضع مكتسبات جديدة ضمن سياق ما، أو في نهاية التعلم، وقد تمتد المدة: من ساعة إلى عدة أيام".
وضعيات إدماج المكتسبات
1. وضعية حل المشكلات: وهي وضعية استكشافية كتتويج لمجموعة من التعلمات.
2. وضعيات التواصل وهي نشاط إدماج مرتبط بالتعلمات المرتبطة باللغات.
3. وضعية مهمة معقدة: تنجز في سياق معطى، ويكون الإدماج ذو طابع اجتماعي (حملة تعبئة اجتماعية لحماية البيئة مثلا).
4. وضعية إنتاج حول موضوع معين: إنجاز عمل شخصي مركب يستهدف إدماج عدد من المكتسبات.
5 . وضعية زيارة ميدانية:ولكن لابد أن يتحدد معناها وأن تكون وظيفتها إنتاج فرضيات أو فحص نظرية ما.
6. وضعية أعمال تطبيقية مختبرية لابد ان تحرك نشاط التلميذ وتفرض استخدام طريقة علمية (الملاحظة، الافتراض، التجريب..)
7. وضعية ابتكار عمل فني: وهذا ادماج يرتبط بالإبداع ويجب أن يكون إبداعا حقيقيا. 8. وضعية تدريب عملي: وهي وضعية الدمج الذي يصل بين النظرية والتطبيق، أي أن يربط المتعلم بين ما يعيشه، وما يتعلمه، وما يستعمله، وقد يكون التدريب في بداية التعلم أو نهايته.
8. وضعية المشروع البيداغوجي: مشروع القسم شريطة أن يكون التلاميذ فاعلين في المشروع.

بيداغوجيا الإدماج:ماهيتها،خصائصها...


الإدماج: هو نشاط ديداكتيكي يستهدف جعل التلميذ يحرك مكتسباته التي كانت موضوع تعلمات منفصلة من أجل إعطاء دلالة ومعنى لتلك المكتسبات.
إنه يأتي عند نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية أو تحقيق الهدف النهائي للادماج O.T.I


المتعلم وسيرورات الإدماج خلال التعلم
إن إدماج المكتسبات طريقة شخصية وفردية بالأساس، وهي لا تتعارض مع الممارسات العادية في القسم، ولكن تأتي لتكملها.
يجب ألا ننسى أن اعتماد بيداغوجيا إدماج المكتسبات تفترض حاجة التلميذ إلى بناء مجموعة من الاكتسابابت/ والتعلمات العادية، ولهذا فسيرورات التمدرس اليومية ينبغي أن تزوده بما يلزم لكي يستطيع بناء أو تطوير هذه التعلمات الدقيقة الأساسية في تكوين الموارد.
ما هي خصائص نشاط الإدماج؟
1. إنه نشاط يكون فيه التلميذ فاعلا.
2. هو نشاط يقود التلميذ إلى تعبئة مجموعة من الموارد: (معارف- معرفة الفعل- معرفة التواجد) أو تحريكها أو توظيفها، استثمارها في حل وضعية – مشكلة دالة. ليس بمنطق تراكمي ولا تجميعي فارغ من المعنى.
3. هو نشاط موجه نحو كفاية أو نحو هدف إدماج نهائي: إنه نشاط لم يرتكز على حل وضعية مشكلة / أو وضعية دالة. إنه نشاط يتوخى تنمية كفاية، ويعد التلميذ لممارسة الكفاية،لهذا ليس من الضروري انجاز تعلمات منفصلة. فالكفاية ذاتها تتكون وتتطور عبر مجموعة من الأنشطة.
4. إنه نشاط ذو معنى، فهو ينبني على استثمار وضعيات دالة... والوضعية الدالة يجب أن تكون قريبة من محيط المتعلم. إنها تشرك التلميذ، وتعبئ مكتسباته من اجل حل مشكلة دالة.
5. إنه نشاط متمفصل حول وضعية جديدة. إنها تتجاوز مستوى التمرين العادي ولهذا، يجب ألا تكون الوضعية قد سبق حلها من طرف تلميذ أو مجموعة ما. كما أنه ينبغي عدم الخلط بين جل المشكلات وبين التطبيق الذي يعرف فيه التلميذ المورد الذي سيوظفه. فنحن سنمارس الكفاية إذا كانت المشكلة المطروحة تحرك مجموعة من المعارف والقواعد والعمليات والصيغ... والتي يرجع إلى التلميذ اختبار وتحديد ما يفيده في حل المشكلة."
لماذا نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد
http://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=269989

تعني تنمية الكفاية إقدار التلميذ على حل وضعية – مشكلة دالة، تنتمي إلى فئة معينة من الوضعيات. ومن الأجدر تدريب التلميذ على حل هذا النمط من الوضعيات المعقدة خلال نشاط، أو أنشطة منظمة لتحقيق ذلك الهدف.
ونرى من الأفضل أن نطلق على هذه اللحظة التعليمية (الجماعية بالضرورة) مصطلح "نشاط الإدماج" بدل مصطلح "وضعية الإدماج" لأن كلمة "وضعية" تشير إلى الوضعية – المشكلة الدعامة (أي: سياق معين أو معلومة أو تحديد مهمة)، أكثر من التنظيم البيداغوجي المرتبط بها.
والواقع أن المدرس قد يتقن إعداد وضعية إدماج جيدة تناسب الكفاية المستهدفة،... وينبغي أن نفهم "نشاط الإدماج" باعتباره نشاطا تعلميا تدعو فيه التلميذ لإدماج مكتسباته من في حل وضعية إدماج"
متى نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
"يمكن أن نجا إلى أنشطة الإدماج في أية لحظة من التعلم، لاسيما في نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية، أ, تحقيق الهدف النهائي للإدماج (O.T.I ).
[1][1]
وتتغير أنشطة الإدماج هاته حسب السياقات فأثناء التعلمات الإعتيادية، قد تكون أنشطة قصيرة ( لا تتجاوز دقائق معدودة لوضع مكتسبات جديدة ضمن سياق ما، أو في نهاية التعلم، وقد تمتد المدة: من ساعة إلى عدة أيام".
وضعيات إدماج المكتسبات
1. وضعية حل المشكلات: وهي وضعية استكشافية كتتويج لمجموعة من التعلمات.
2. وضعيات التواصل وهي نشاط إدماج مرتبط بالتعلمات المرتبطة باللغات.
3. وضعية مهمة معقدة: تنجز في سياق معطى، ويكون الإدماج ذو طابع اجتماعي (حملة تعبئة اجتماعية لحماية البيئة مثلا).
4. وضعية إنتاج حول موضوع معين: إنجاز عمل شخصي مركب يستهدف إدماج عدد من المكتسبات.
5 . وضعية زيارة ميدانية:ولكن لابد أن يتحدد معناها وأن تكون وظيفتها إنتاج فرضيات أو فحص نظرية ما.
6. وضعية أعمال تطبيقية مختبرية لابد ان تحرك نشاط التلميذ وتفرض استخدام طريقة علمية (الملاحظة، الافتراض، التجريب..)
7. وضعية ابتكار عمل فني: وهذا ادماج يرتبط بالإبداع ويجب أن يكون إبداعا حقيقيا. 8. وضعية تدريب عملي: وهي وضعية الدمج الذي يصل بين النظرية والتطبيق، أي أن يربط المتعلم بين ما يعيشه، وما يتعلمه، وما يستعمله، وقد يكون التدريب في بداية التعلم أو نهايته.
8. وضعية المشروع البيداغوجي: مشروع القسم شريطة أن يكون التلاميذ فاعلين في المشروع.
بيداغوجيا الإدماج:ماهيتها،خصائصها...


الإدماج: هو نشاط ديداكتيكي يستهدف جعل التلميذ يحرك مكتسباته التي كانت موضوع تعلمات منفصلة من أجل إعطاء دلالة ومعنى لتلك المكتسبات.
إنه يأتي عند نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية أو تحقيق الهدف النهائي للادماج O.T.I


المتعلم وسيرورات الإدماج خلال التعلم
إن إدماج المكتسبات طريقة شخصية وفردية بالأساس، وهي لا تتعارض مع الممارسات العادية في القسم، ولكن تأتي لتكملها.
يجب ألا ننسى أن اعتماد بيداغوجيا إدماج المكتسبات تفترض حاجة التلميذ إلى بناء مجموعة من الاكتسابابت/ والتعلمات العادية، ولهذا فسيرورات التمدرس اليومية ينبغي أن تزوده بما يلزم لكي يستطيع بناء أو تطوير هذه التعلمات الدقيقة الأساسية في تكوين الموارد.
ما هي خصائص نشاط الإدماج؟
1. إنه نشاط يكون فيه التلميذ فاعلا.
2. هو نشاط يقود التلميذ إلى تعبئة مجموعة من الموارد: (معارف- معرفة الفعل- معرفة التواجد) أو تحريكها أو توظيفها، استثمارها في حل وضعية – مشكلة دالة. ليس بمنطق تراكمي ولا تجميعي فارغ من المعنى.
3. هو نشاط موجه نحو كفاية أو نحو هدف إدماج نهائي: إنه نشاط لم يرتكز على حل وضعية مشكلة / أو وضعية دالة. إنه نشاط يتوخى تنمية كفاية، ويعد التلميذ لممارسة الكفاية،لهذا ليس من الضروري انجاز تعلمات منفصلة. فالكفاية ذاتها تتكون وتتطور عبر مجموعة من الأنشطة.
4. إنه نشاط ذو معنى، فهو ينبني على استثمار وضعيات دالة... والوضعية الدالة يجب أن تكون قريبة من محيط المتعلم. إنها تشرك التلميذ، وتعبئ مكتسباته من اجل حل مشكلة دالة.
5. إنه نشاط متمفصل حول وضعية جديدة. إنها تتجاوز مستوى التمرين العادي ولهذا، يجب ألا تكون الوضعية قد سبق حلها من طرف تلميذ أو مجموعة ما. كما أنه ينبغي عدم الخلط بين جل المشكلات وبين التطبيق الذي يعرف فيه التلميذ المورد الذي سيوظفه. فنحن سنمارس الكفاية إذا كانت المشكلة المطروحة تحرك مجموعة من المعارف والقواعد والعمليات والصيغ... والتي يرجع إلى التلميذ اختبار وتحديد ما يفيده في حل المشكلة."
لماذا نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
الموضوع الأصلى من هنا: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد
http://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=269989

تعني تنمية الكفاية إقدار التلميذ على حل وضعية – مشكلة دالة، تنتمي إلى فئة معينة من الوضعيات. ومن الأجدر تدريب التلميذ على حل هذا النمط من الوضعيات المعقدة خلال نشاط، أو أنشطة منظمة لتحقيق ذلك الهدف.
ونرى من الأفضل أن نطلق على هذه اللحظة التعليمية (الجماعية بالضرورة) مصطلح "نشاط الإدماج" بدل مصطلح "وضعية الإدماج" لأن كلمة "وضعية" تشير إلى الوضعية – المشكلة الدعامة (أي: سياق معين أو معلومة أو تحديد مهمة)، أكثر من التنظيم البيداغوجي المرتبط بها.
والواقع أن المدرس قد يتقن إعداد وضعية إدماج جيدة تناسب الكفاية المستهدفة،... وينبغي أن نفهم "نشاط الإدماج" باعتباره نشاطا تعلميا تدعو فيه التلميذ لإدماج مكتسباته من في حل وضعية إدماج"
متى نلجأ إلى لحظات الإدماج؟
"يمكن أن نجا إلى أنشطة الإدماج في أية لحظة من التعلم، لاسيما في نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية، أ, تحقيق الهدف النهائي للإدماج (O.T.I ).
[1][1]
وتتغير أنشطة الإدماج هاته حسب السياقات فأثناء التعلمات الإعتيادية، قد تكون أنشطة قصيرة ( لا تتجاوز دقائق معدودة لوضع مكتسبات جديدة ضمن سياق ما، أو في نهاية التعلم، وقد تمتد المدة: من ساعة إلى عدة أيام".
وضعيات إدماج المكتسبات
1. وضعية حل المشكلات: وهي وضعية استكشافية كتتويج لمجموعة من التعلمات.
2. وضعيات التواصل وهي نشاط إدماج مرتبط بالتعلمات المرتبطة باللغات.
3. وضعية مهمة معقدة: تنجز في سياق معطى، ويكون الإدماج ذو طابع اجتماعي (حملة تعبئة اجتماعية لحماية البيئة مثلا).
4. وضعية إنتاج حول موضوع معين: إنجاز عمل شخصي مركب يستهدف إدماج عدد من المكتسبات.
5 . وضعية زيارة ميدانية:ولكن لابد أن يتحدد معناها وأن تكون وظيفتها إنتاج فرضيات أو فحص نظرية ما.
6. وضعية أعمال تطبيقية مختبرية لابد ان تحرك نشاط التلميذ وتفرض استخدام طريقة علمية (الملاحظة، الافتراض، التجريب..)
7. وضعية ابتكار عمل فني: وهذا ادماج يرتبط بالإبداع ويجب أن يكون إبداعا حقيقيا. 8. وضعية تدريب عملي: وهي وضعية الدمج الذي يصل بين النظرية والتطبيق، أي أن يربط المتعلم بين ما يعيشه، وما يتعلمه، وما يستعمله، وقد يكون التدريب في بداية التعلم أو نهايته.
8. وضعية المشروع البيداغوجي: مشروع القسم شريطة أن يكون التلاميذ فاعلين في المشروع.




تقييم:

0

0

مشاركة رابط الصفحة:


التعليق على الموضوع عبر فيس بوك:

التعليق على الموضوع في الموقع:
mohamed elkhadri | profinfo | 17/05/12
voici comment trouver l\\\'adresse Mac de votre carte Etheet pour réseau sans fil si vous travaillez avec un PC équipe de Windows XP :
Cliquez sur Démarrer, puis Exécuter
Entrer la commande CMD
Cliquez sur OK
Entrez la commande en ligne suivante: IPCONFIG /ALL
L\\\'adresse MAC de la carte réseau est indiquée par: Adresse Physique.
L\\\'adresse MAC de la carte réseau

Chaque station sur le réseau possède plusieurs types d\\\'identification:
• L\\\'adresse MAC (aussi appelée l\\\'adresse physique parce qu\\\'elle est gravée sur la carte et parce que cette adresse est unique dans le monde et qu\\\'une partie correspond au fabricant de la carte.
• L\\\'adresse IP (quand c\\\'est le protocole IP qui est utilisé)
Quand une station souhaite communiquer avec une autre station du réseau, elle ne connait pas forcément, ni son adresse MAC, ni son adresse IP. Une succession d\\\'échanges entre la station émmettrice et le réseau, puis avec la station destinatrice permet d\\\'enclencher la communication:
1. La station émmet un message à toutes les stations du réseau en demandant l\\\'adresse MAC du destinataire (dont elle connait le nom, puisqu\\\'elle essaye de rentrer en contact avec elle). Ce type de mesage est appelé un BROADCAST, et il utilise le protocole ARP (Adresse Resolution Protocole) et l\\\'adresse de broadcast qui est la même pour tous (FF FF FF FF, tout les bits à UN).
2. La station cible (qui s\\\'est reconnue) répond au message (les autres stations s\\\'abstiennent) et expédie son adresse MAC à la station émmettrice.
3. La station émmettrice recoit cette adresse MAC et la copie dans sa table ARP (cache ARP). Elle en gardera les coordonnées un certain temps, ce qui caractérise le degré de volatilité du cache ARP. La station peut engager la conversation avec son destinataire.
Les protocoles réseaux

Les protocoles réseaux :
• ICMP est un protocole de niveau 3 (couche réseau du modèle OSI)
• TCP est un protocole en mode connecté (à chaque paquet envoyé correspond un accusé de réception reçu)
• UDP est un protocole en mode non connecté (les paquets sont envoyés sans attendre d\\\'accusé de réception)
• NWLINK est un protocole IPX/SPX (propres aux systèmes d\\\'exploitation NetWare de Novell) qui a été développé par Microsoft)
o L\\\'utilitaire \\\"ipxroute config\\\" prend en charge les différentes trames d\\\'IPX/SPX. En général, l\\\'une d\\\'entre-elles est choisie pour le réseau, et toutes les stations communiquent avec le même type de trame. Les serveurs NetWare peuvent gérer plusieurs types de trames en même temps. :
Etheet II?
? Etheet 802.3
Etheet 802.2?
Etheet SNAP?
• RIP sur IPX est un protocole qui permet à un ordinateur Windows NT d\\\'agir en tant que routeur IPX.
• NetBEUI est un protocole non routable (qui ne traverse pas les routeurs parcequ\\\'il procède par broadcast et que ceux-ci ne laissent pas passer le multicast) très bavard mais qui convient pour les petits réseaux de quelques stations par la rapidité et la simplicité de son utilisation.


meme si tu utilise un modem,un routeur tu a obligatoirement une carte réseau sur ta machine.

***

voila pour le masque de sous réseau
L’adressage IP
Le protocole IP de la couche réseau
L rôle fondamental de la couche réseau (la 3 du modèle OSI) est de déterminer la route que doivent emprunter les paquets.Cette fonction de recherche de chemin nécessite une identification de tous les hôtes connectés au réseau.De la même façon que l’on repère l’adresse postale d’un bâtiment à partir de la ville ,de la rue et du n° de la rue ,on identifie un hôte réseau par une adresse qui englobe les mêmes infos.
Le modèle TCP/IP utilise un sytème particulier d’adressage ,portant le nom de la couche réseau de ce modèle :l’adressage IP.
Le mode de découpage ne convenait pas au développement d’inteet ,on a mis en place des solutions de compensations :
• Les sous réseau
• La NAT (Native Adresse Translation )
• Le routage inter domaine sans classe
Le format des adresses IP
Elles sont composées de 4 octets (32 bit).Par convention on note ces adresses sous forme de 4 nombres décimaux de 0 à 255 séparés par des points.L’originalité de ce format d’adressage réside dans l’association de l’identification du réseau avec l’identification de l’hôte.
La partie réseau est commune à l’ensemble des hôtes d’un même réseau
La partie hôte est unique à l’intérieur d’un même réseau
Exemple :
Adresse complète : 192.168.1.1
Sur Inteet, les ordinateurs communiquent entre eux grâce au protocole IP (Inteet Protocol), qui utilise des adresses numériques, appelées adresses IP, composées de 4 nombres entiers (4 octets) entre 0 et 255 et notées sous la forme xxx.xxx.xxx.xxx. Par exemple, 194.153.205.26 est une adresse IP donnée sous une forme technique.
Ces adresses servent aux ordinateurs du réseau pour communiquer entre-eux, ainsi chaque ordinateur d\\\'un réseau possède une adresse IP unique sur ce réseau.
C\\\'est l\\\'ICANN (Inteet Corporation for Assigned Names and Numbers, remplaçant l\\\'IANA, Inteet Assigned Numbers Agency, depuis 1998) qui est chargée d\\\'attribuer des adresses IP publiques, c\\\'est-à-dire les adresses IP des ordinateurs directement connectés sur le réseau public inteet.

Déchiffrement d\\\'une adresse IP
Une adresse IP est une adresse 32 bits, généralement notée sous forme de 4 nombres entiers séparés par des points. On distingue en fait deux parties dans l\\\'adresse IP :
• une partie des nombres à gauche désigne le réseau est est appelée ID de réseau (en anglais netID),
• Les nombres de droite désignent les ordinateurs de ce réseau est est appelée ID d\\\'hôte (en anglais host-ID).
Soit l\\\'exemple ci-dessous :

Notons le réseau de gauche 194.28.12.0. Il contient les ordinateurs suivants :
• 194.28.12.1 à 194.28.12.4
Notons celui de droite 178.12.0.0. Il comprend les ordinateurs suivants :
• 178.12.77.1 à 178.12.77.6
Dans le cas ci-dessus, les réseaux sont notés 194.28.12 et 178.12.77, puis on numérote incrémentalement chacun des ordinateurs le constituant.
Imaginons un réseau noté 58.0.0.0. Les ordinateurs de ce réseau pourront avoir les adresses IP allant de 58.0.0.1 à 58.255.255.254. Il s\\\'agit donc d\\\'attribuer les numéros de telle façon qu\\\'il y ait une organisation dans la hiérarchie des ordinateurs et des serveurs.
Ainsi, plus le nombre de bits réservé au réseau est petit, plus celui-ci peut contenir d\\\'ordinateurs.
En effet, un réseau noté 102.0.0.0 peut contenir des ordinateurs dont l\\\'adresse IP peut varier entre 102.0.0.1 et 102.255.255.254 (256*256*256-2=16777214 possibilités), tandis qu\\\'un réseau noté 194.26 ne pourra contenir que des ordinateurs dont l\\\'adresse IP sera comprise entre 194.26.0.1 et 194.26.255.254 (256*256-2=65534 possibilités), c\\\'est la notion de classe d\\\'adresse IP.




Masque de sous réseau : 255.255.255.0 =>(le maximum étant 255.255.255.254)
Partie réseau : 192.168.1
Partie hôte : .1
Adresse de diffusion : 192.192.168.1.255 => (adresse maximum possible)
Le masque de sous réseau sert à séparer les parties réseau et hôte d’une adresse.
L’adresse de diffusion : Chaque réseau possède une adresse particulière, dite de diffusion.Tous les hôtes du réseau écoute cette adresse en plus de la leur.
Certaines infos telles que les annonces de services ou les messages d’alerte sont utile à l’ensemble du réseau.
Lorsque l\\\'on annule la partie host-id, c\\\'est-à-dire lorsque l\\\'on remplace les bits réservés aux machines du réseau par des zéros (par exemple 194.28.12.0), on obtient ce que l\\\'on appelle l\\\'adresse réseau. Cette adresse ne peut être attribuée à aucun des ordinateurs du réseau.
Lorsque la partie netid est annulée, c\\\'est-à-dire lorsque les bits réservés au réseau sont remplacés par des zéros, on obtient l\\\'adresse machine. Cette adresse représente la machine spécifiée par le host-ID qui se trouve sur le réseau courant.
Lorsque tous les bits de la partie host-id sont à 1, l\\\'adresse obtenue est appellée l\\\'adresse de diffusion (en anglais broadcast). Il s\\\'agit d\\\'une adresse spécifique, permettant d\\\'envoyer un message à toutes les machines situées sur le réseau spécifié par le netID.
A l\\\'inverse, lorsque tous les bits de la partie netid sont à 1, l\\\'adresse obtenue constitue l\\\'adresse de diffusion limitée (multicast).
Enfin, l\\\'adresse 127.0.0.1 est appelée adresse de rebouclage (en anglais loopback), car elle désigne la machine locale (en anglais localhost


Les classes d’adresses
A l’origine plusieurs groupes d’adresse ou classes ont été définis dans le but d’optimiser le routage.Ces classes corresponde à des réseaux de même taille.les réseaux de la même classe ont le même nombre d’hôtes maximum.

1er octets : pour le réseau (NetID) valeur < à 128
. 2,3, 4ème octets : pour les ordinateurs (HostID)
. 0XXXXXX1 -----> 01111110
L\\\'adressage est de 1.0.0.1 à 126.255.255.254

L\\\'adresse IP de classe A autorise près de 127 réseaux de plus de 16 millions de machines par réseau

. 1, 2ème octet : pour le réseau valeur comprise entre 128 & 192
. 3, 4ème octet : pour les ordinateurs
. 10XXXXXX -----> 10111111
L\\\'adressage est de 128.0.0.1 à 191.255.255.254
127.0.0.1 : l\\\'adresse pour localhost ( La machine locale )
L\\\'adresse IP de classe B autorise près de 16575 réseaux de plus de 6500 de machines par réseau

. 1, 2, 3ème octet : pour le réseau valeur comprise entre 192 & 223
. 4ème octet : pour les machines
. 110XXXXX -----> 11011111
L\\\'adressage est de 192.0.0.1 à 223.255.255.254

L\\\'adresse IP de classe C autorise près de 2 millions de réseaux de 254 de machines par réseau

Cette classe d\\\'adresse est réservée pour le multicast : la diffusion vers des machines d\\\'un même groupe. (Hostgroup)
L\\\'adressage est de 224.0.0.0 à 239.255.255.255
Le multicast est plutôt utilisé dans les réseaux de recherche. Il n\\\'est pas utilisé dans le réseau normal.Le premier octet a une valeur comprise entre 224 et 239
NB Il existe une classe E,dont le 1er octet a une valeur > à 240.Il s’agit d’une zone d’adresse réservée aux expérimentations.Elles ne doivent en aucun cas être utilisées pour s’adresser à des hôtes ou des groupes d’hôtes.

Découpage d’une classe en sous réseau
Pour comprendre les problèmes de distributions de l’espace d’adressage IP ,la 1ère solution utilisée a constituée à découper une classe d’adresse IP A ,B ,ou C en sous réseau.Cette technique appelée le Subnetting a été mis en place en 1985.Elle est efficace face aux problèmes d’exploitation des réseaux contemporains.Elle permet de cloisonner les domaines de diffusion.
Les avantages de ce cloisonnement sont multiples :
au quotidien on évite l’engorgement en limitant les annonces de service faites par les serveurs de fichiers.Sans ces annonces par diffusion, l’utilisateur doit désigner explicitement le service à utiliser.
• Il existe quantité de vers ou virus dont les mécanismes de propagation se base sur une reconnaissance des cibles par diffusion (ex le ver Sasser).En segmentant un réseau en plusieurs domaine de diffusion, on limite naturellement la propagation de codes malveillants.Le Subnetting devient alors un élément de la panoplie des outils de sécurisation d’infrastructure.

Illustration du fonctionnement du découpage en sous réseau
On va prendre pour exemple une adresse de classe c :
Adresse : 192.168.1.0
Masque réseau : 255.255.255.0
Sans découpage le nombre d’hôtes maxi est de 254 (Cf tableau ci-dessus)
Considérant qu’un domaine de diffusion unique de 254 hôtes est trop important ,on choisit de diviser l’espace d’adressage de cette adresse.
On réserve 3 bits supplémentaire du 4eme octet en complétant le masque réseau ,de cette façon on augmente la partie réseau de l’adresse IP et on diminue la partie hôte.
Adresse réseau 192.168.1.0
Masque de réseau 255.255.255.224
Sous réseau 0------192.168.1.0 192.168.1.1 à 192.168.1.31
1-----192.168.1.32 192.168.1.33 à 192.168.1.63
2----192.168.1.64 192.168.1.65 à 192.168.1.95
3----192.168.1.96 192.168.1.97 à 192.168.1.127
4----192.168.1.128 192.168.1.129 à192.168.1.159
5---192.168.1.160 192.168.1.161 à 192.168.1.191
6---192.168.1.192 192.168.1.193 à 192.168.1.223
7---192.168.1.224 192.168.1.225 à 192.168.1.255
L’adresse du sous réseau 192.168.1.0 peut être considérée comme celle de 2 réseaux différents :
Celui avec le masque de classe C 255.255.255.0 et celui avec le masque complet 255.255.255.254.
Ces 2 réseaux ont la même adresse de diffusion 255.255.255.255.
Exercice pratique
Pour configurer l’interface d’un hôte qui doit se connecter à un réseau existant on nous donne l’adresse suivante : 172.16.19.40 /21
/21 signifie que la partie réseau de l’adresse occupe 21 bits.On va partir d’une adresse classe C (même si celle-ci est de la classe b)



1) quel est le masque de sous réseau ?
la réponse est 255.255.248.0 :
l’adresse d’origine étant
172 16 19 40
8 8 8 8 bits
8 8 5
On à mis 5 sur le 3ème octet pour obtenir 21 (/21 dans l’adresse..) car 8+8+5=21
2) Combien de bits ont été réservés pour les sous réseaux privés ?
La valeur du 1er octet de l’adresse (172) étant comprise entre 128 et 192 ,il s’agit donc d’une adresse de classe B.
Le masque de sous réseau etant 255.255.0.0,dans ce cas présent 5 bits ont été reservés sur le 3ème octet.
3) combien de sous réseau privé sont disponible ?
Le nombre de valeurs codées sur 5 bits est de 2.5 ,soit 32 bit,il y a donc 30 sous réseau de disponibles ,car 2 bits sont reservés.
4) Combien d’hôtes peut contenir chaque sous réseau ?
Les adresses des hôtes sont codées sur les bits à 0 du masque de sous réseau,ce qui veut dire qu’avec le masque /21,il reste donc 32 – 21 =11 bits
Le nombre de réseau disponible est donc de 2.11 =2046 hôtes
5) quel est l’adresse de sous réseau de l’exemple ?
Les 2 premiers octets 172 et 16 étant compris dans la partie réseau,il reste inchangés
Le 4 ème octet 40 est compris dans la partie hôte,il prend donc la valeur 0
Le 3ème octet 19 est partagé entre partrie hôtes et partie reseau.On obtient en binaire 00010011.
On va appliquer un ET LOGIQUE (1 en haut+1 en bas =1 1en haut & 0 en bas =0 et vice versa)
00010011 19 en binaire
11111000 5bit (les1)+ 3 (les0) pour faire 8 bit (valeur d’un octet)
00010000 résultat en décimal 16
donc l’adresse est 172.16.16.0
6) Quel est l’adresse de diffusion du sous réseau ?
Les 2 premiers octets 172 et 16 étant compris dans la partie réseau,il reste inchangés
Le 4 ème octet 40 est compris dans la partie hôte,il prend donc la valeur 0
Le 3ème octet 19 est partagé entre partrie hôtes et partie reseau.On obtient en binaire 00010011.
On va appliquer cette fois ci un OU LOGIQUE (1 en haut et/ou en bas=1 1en haut &0 en bas=1 vice versa 0 en haut & 0 en bas =0)
00010011 19 en binaire
00000111 les 3 1corresponde au 3 bit restants 8 bit – 5 =3)
00010111 résultat en décimal 23
donc l’adresse est 172.16.23.255
Concevoir un réseau privé
Pour planifier l’adressage d’un réseau privé il faut distinguer 2 cas de figures :
1) le réseau privé ne sera JAMAIS interconnecté avec d’autres.On peut utiliser n’importe quel adresse
2) Il peut être interconnecté via une interface de routeur,on doit alors utiliser les adresses reservées à cet usage.
CLASSES Masque Sous réseau Adresse réseau
A 255.0.0.0 10.0.0.0 à 10.255.255.255
B 255.255.0.0 172.16.0.0 à 172.31.255.255
C 255.255.255.0 192.168.0.0 à 192.168.255.255

Traduction d’adresse
Aujourd’hui il est courant qu’un FAI attribue dynamiquement une ou plusieurs adresse IP à l’interface de l’équipement qui réalise la connexion.Avec ce type de configuration ,il est possible de partager la connexion inteet avec tous les hôtes du réseau privé.
Lorsqu’on interconnecte un réseau privé à inteet à partir d’une interface unique on peut :
-partager cette interface entre tous les hôtes du réseau privé
-rendre un serveur du réseau privé accessible depuis inteet
Dans le monde GNU/LINUX ,ces mécanismes de traductions d’adresse sont inclus dans la partie filtrage appelé NetFilter des fonctions réseaux du noyau linux
-accès depuis le réseau privé vers l’inteet :Les adresses des hôtes du réseau privé sont traduites avec l’interface connectée à inteet
Accès depuis l’inteet vers le réseau privé : les appels de service (http,DNS,courrier ,etc..) sont traduite avec l’adresse du serveur connecté dans le reseau privé (NB :traduction d’adresse = NAT)
أستاذة | التدريس | 17/03/12
المرجو من الأستاذ اعادة بناء التقرير لحذف التكرار الناتج عن عطب ربما خارج عن ارادة المشرف .
...........................................................

=== إضافة تعليق جديد ===
الإسم:

المهنة أو المهمة:

نص التعليق:

انقل محتوى صويرة التحقق في الخانة أسفله:
الصورة غير ظاهرة

فكرة وتصميم وبرمجة الموقع: أحمد زربوحي
للتواصل: e-mail: etenma@gmail.com