كانت أجمل ذكريات لا تموت في هذه المدرسة. كم اود الالتقاء بزملائي القدامى ---------- تلميذ -
2001
محمد لوليد | 04/01/14
مدرستي الابتدائية بمجرد ذكر اسمها أو رؤيتها أيغمرني الحنين للماضي وأتذكر أياما خلت لعب وجد واجتهاذ . على يد معلمات ومعلمين لا زالت صورهم وأسماؤهم محفورة في ذاكرتي اللهم ارحمهم دنيا وآخرة ، تمكنا من الكفايات الأساسية يومها كانت الكفايات تتحقق بفضلهم دون الحاجة لكزافيي أو غيره