الثانوية التأهيلية بومالن دادس

كنت مدرسا للغة العربية في التعليم التا هيلي مند1982 الى غاية1988. مدير المؤسسة وقتئد الاستاد عبد الواحد الحسين.روافد المؤسسة تلاميد تنغير وقلعة مكونة وامسمرير واميضر..كان الكل ينصهر كجسد واحد الاخلاص والصبر والتباث على المبدا عناصر ميزت تلاميد المرحلة. لازالت دادس تسكن وجداني بالالام والاحلام . ما يثلج الصدر هو ما يصل من اخبار هؤلاء التلاميد الدين حققوا احلامهم ولم يخيبوا ظن اساتدتهم.
----------
أستاذ - 1988

التحقت بالمؤسسة التي لم تصبح ثانوية خلال الموسم الدراسي 1974/75.و اذكر انه الى جانب الاساتذة المغاربة كان لنا ستاذ ، عراقي و اخر من الداهومي وفرنسي . الذي يعرفة جميع تلاميذ السبعينات من القرن الماضي . و لا انس الترحم على استاذ الرياضة بادريس الذي يمزج بين عبارات التنويه و التشجيع مع عبارات السب في لحظو واحدة.
----------
تلميذ - 1978

لقد عملت بالمؤسسة استاذا لمادة التربية الإسلامية . وقد قضيت بها فترة من أجمل وأمتع فترات حياتي المهنية ، ومازالت ذكريات
تلك الفترة راسخة في ذاكرتي كما أني ما زلت أذكر أسما ثلة من الزملاء الأساتذة والإداريين الذين عملت معهم بهذه المؤسسة ،ومنهم : السيد المدير عبد الواحد والناظر الحاج والحارس العام الداودي والسادة الأساتذة :مناس، تيوتيو،اسكنفل، المتقي ،الأنصاري، ايت المقدم، المغاري .وغيرهم ممن غابت عني أسماؤهم
----------
أستاذ - 1986