الوضعية
"والمؤمن الصالح الذي رضي بالله سبحانه ربًا ورضي بالإسلام دينًا وبمحمد رسولاً, واستقر الرضا في قلبه, سكنت الطمأنينة في جوارحه وجنانه وبرد قلبه واطمأن, وفر منه السخط والضيق والضجر, بل إن الرضا يُنزل السكينة على أهل الإيمان, ومن نزلت عليه السكينة استقام عمله وصلح باله". خالد روش.
الاسئلة
حدد القضية التي يناقشها النص ؟
بين أن الابتعاد عن القيم الواردة في النص يؤدي إلى المرض النفسي ؟
علق على هذه الوضعية بنص شرعي مناسب ؟
تحدث عن دور إقامة الصلاة في تحقيق السكينة والصحة النفسية لدى الانسان ؟